تحديات الثورة الصناعية الرابعة OPTIONS

تحديات الثورة الصناعية الرابعة Options

تحديات الثورة الصناعية الرابعة Options

Blog Article



تقديم حوافز مالية ودعم حكومي للشركات الناشئة لتشجيعها على تطوير حلول مبتكرة.

الصناعية الرابعة من التقدم الكبير والهائل الذي تم إحرازه في تصنيع الإنسان

فالثورة كما يعرفها شامبر ( تغيير شامل و جذري بعيد المدى في طرق التفكير و فعل الاشياء) و الثورة كما يقول الدكتور قد تكون ديموقراطية او علمية او سلمية او صناعية …..الخ

تفعيل ميزة التحقق بخطوتين يضيف طبقة أمان إضافية لحساباتك.

ضعف برامج إعادة التدوير وعدم وعي المستهلكين يزيد من تفاقم المشكلة.

التعرض للمواد الكيميائية السامة في النفايات الإلكترونية مثل الزئبق والرصاص يسبب مشاكل صحية مثل السرطان، وأمراض الكلى، والجهاز العصبي.

المركبات ذاتية القيادة والتطبيقات الذكية لتوصيل البضائع غيّرت مشهد النقل تمامًا.

وانه للفهم الدقيق لتلك المتغيرات يجب التخلص من المعتقدات الخاطئة التي ترسخت من قبيل انه لا حدود للنمو الاقتصادي وان حل المشكلات الناتجة عن التكنولوجيا هو في مزيد من التكنولوجيا ،وان التقدم التكنولوجي مرادف للرقي الاجتماعي ،بل يمتد ذلك الى مراجعه بعض الاطروحات الفكرية من قبيل  مبدأ "الحتمية التكنولوجية"والذي يرتكز على وضع  التقدم التكنولوجي المطرد، والمستمر "متغيرا مستقلا"،وان المجتمع "متغيرا تابعا"، ما عليه إلا أن يتكيف مع المتغيرات التكنولوجية التي تفرزها آليات المجتمع بصورة طبيعية لا إرادية!

التجارب الدولية في استخدام الدبلوماسية الرقمية تجربة "بريطانيا -إسرائيل-الدنمارك - فرنسا"

ويأتي ذلك الى جانب أهمية بناء نماذج عمل مبتكرة وجودة الخدمات ،وترشيد الإنفاق الحكومي ،وهو ما يساعد في تعزيز موقف الدولة في التنافسية الدولية .

لا تكمن أهمية اعتماد الثورة الصناعية الرابعة في العوامل الاقتصادية فحسب، بل من شأنها تقليل الفجوة نور الإمارات الحضارية التي تعيشها الدول الإسلامية غالباً بالمقارنة مع الدول الصناعية المتقدمة، وبعكس ذلك فإن الفجوة الحضارية في المستقبل ستزداد أضعافاً مضاعفة إن لم يتم الدخول في عصر الثورة الرابعة بقوة.

 وتحويل ذلك لتطبيقات قادرة على الاستحواذ على الأسواق التجارية والفوز بالمكانة والسيطرة في "العالم الجديد" ،وكان لـمنصة "القوة الجديدة" دور في بروز قوى جديدة داخل النظام الدولي او عبر ظهور قيم وأنماط جديدة للحياة وللعمل كذلك،أو بدورها في بزوغ  ظواهر جديدة ،وأصبح لذلك كله تداعيات وآثار ممتدة ،وهو ما يثير العديد من التساؤلات حول ماهية الثورة الصناعية الرابعة وما هي خصائصها ؟ وما الذي يميزها عن سابقيها من الثورات العلمية ؟ وما هي الفرص التي تتيحها لمن يمتلك زمامها ؟ وما هي طبيعة التحديات التي تفرضها تجاه الأفراد والشركات والحكومات ؟ وما هو أثرها على العمل والوظائف هل ستزيد ام تقل ؟ وما هو التأثير على طبيعة الفجوة بين الدول الصناعية والنامية وبين ألأغنياء والفقراء هل تتسع ام تنكمش ؟

اولها سرعة تطورها إذ إن التكنولوجيا الحديثة تدفع دائماً لظهور تكنولوجيا أخرى أحدث وأقوى فعلى سبيل المثال ظهر هاتف (ايفون) وأصبح منتشراً في معظم بقاع الأرض و زيادة حجم الفوائد بالنسبة للفرد الواحد ففي العصر الرقمي تحتاج الشركات إلى عدد قليل من الموظفين وحجم صغير من المواد الخام لإنتاج منتجات ذات فوائد كبيرة وبالنسبة إلى الشركات الرقمية تنخفض تكاليف التخزين والنقل وإعادة إنتاج نور الإمارات منتجاتها إلى الصفر وتتطور بعض الشركات القائمة على التكنولوجيا بدون رأس مال كبير مثل و التنسيق والتكامل بين الاكتشافات المختلفة أصبح أكثر شيوعاً

جاءت الثورة الصناعية الرابعة لتطلق شرارة الجيل الرابع من العولمة ، ولتفرض معها المزيد من المتغيرات الجديدة أمام الحكومات والساسة في العديد من دول العالم ، وذلك في محاولة للتأقلم سواء تنظيميا أو أخلاقيا أو قياس مدى القدرة والاستعداد لخوض غمار التنافسية الجديدة ،والتي أصبحت قائمة على المساهمة في الإبداع والابتكار،

Report this page