THE SMART TRICK OF الثورة الصناعية الرابعة THAT NOBODY IS DISCUSSING

The smart Trick of الثورة الصناعية الرابعة That Nobody is Discussing

The smart Trick of الثورة الصناعية الرابعة That Nobody is Discussing

Blog Article



It also signifies a social, political, and economic shift with the digital age from the late nineteen nineties and early 2000s to an era of embedded connectivity distinguished from the ubiquity of know-how in Modern society (i.

وتُعد قضية التحول الرقمي إحدى أبرز القضايا والركائز التي ترتكز عليها قمة العشرين التي تنطلق اليوم في إندونيسيا بحضور سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وعدداً من قادة وزعماء الدول الأبرز اقتصادياً في العالم، وستكون الرياض حاضرة بإنجازاتها وتجربتها الفريدة نحو التحول الرقمي.

ولكي تنجح الثورة الصناعية فإنها تشترط إعادة هيكلة اقتصادية شاملة، تلحق بها بالضرورة هيكلة اجتماعية وسياسية، وذلك تتطلب بنية اقتصادية واجتماعية وسياسية متطورة، بما يتواءم مع المضمون الجديد.

In Estonia, the electronic transformation dubbed because the 4th Industrial Revolution by Klaus Schwab and the planet Financial Discussion board in 2015 started out While using the restoration of independence in 1991. Although a latecomer to the knowledge revolution due to 50 many years of Soviet occupation, Estonia leapfrogged into the electronic era, whilst skipping the analogue connections almost fully.

• التعلم المتعمق للآلة والأشكال الجديدة للذكاء الاصطناعي.

بعد أن أطلقت شبكة الإنترنت وأجهزة الإنترنت المحمولة الثورة الصناعية الثالثة، تقوم تقنيات الذكاء الإصطناعي، مقترنة بالبيانات الضخمة، بالتهيئة لانطلاق ثورة صناعية رابعة من المحتمل أن تغيّر التوازنات على الصعيد العالمي.

نوطد أواصر الصلة بين الأمم والشعوب من خلال التربية والعلم والثقافة

• إن الجمع بين العالم الرقمي والتقنيات الناشئة، يغيِّر الفضاء الاستراتيجي للصراع، حيث يوسع الوصول إلى التقنيات المؤذية والمضرة ويخلق ساحات صراع جديدة ويجعل مسألة الحوكمة أصعب وأصعب.

الاستفادة من الروبوتات وتكنولوجيا النانو لتعزيز إمكانيات تقديم خدمات الرعاية الصحية والجراحية عن بعد في الدولة وخارجها.

وإذا ثبت أنها منصة قوية كما الثورة الصناعية الرابعة يقترح زوكربيرغ، فهل نريد حقا أن يديرها هو أو شركته؟ والسؤال في غاية الأهمية بالذات بسبب المخاوف الكثيرة والمتزايدة بشأن تأثير فيسبوك على كل شيء من الديمقراطية إلى الصحة العقلية للمراهقين.

شهد العقد الماضي تطورات كبيرة في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث تعلمت أجهزة الكمبيوتر قيادة السيارات، وتوفير الترجمة الفورية من لغة إلى أخرى، وهزيمة أفضل اللاعبين البشريين في ألعاب ذهنية معقدة.

من جانبه، أكد وزير النقل والخدمات اللوجستية المهندس صالح الجاسر أن خدمات التنقل ستنمو الفترة المقبلة، موضحاً أن العمل جارٍ حالياً على تشريعات محفزة لاستخدامات النقل بالاستفادة من مخرجات الثورة الصناعية التي سمحت بنقل سهل ومرونة عالية في الخدمات اللوجستية.

أمّا المرحلة الثانية، فسوف تشهد بروز قطاعات صناعية غير مسبوقة يتمركز الذكاء الإصطناعي في جوهرها. فمثلا، إذا استخدمت مؤسسة بنكية الذكاء الإصطناعي كتكنولوجيا أساسية، فقد تترك له المجال بالكامل للتصرف في الاستثمارات والخدمات والاقتراض.

وأخيرا، لا بد من إجراء المزيد من الأبحاث حول العلاقة بين الحياة الشخصية للمستخدمين وتسعير البيانات. على سبيل المثال، عندما ينقر المستخدمون على إعلان معروض على الإنترنت من قبل  نظام محكوم بالذكاء الاصطناعي، هل يجب أن تعود نسبة من الأرباح إلى هذا النظام؟ وإذا حصل محرك بحث على عائد مالي، فهل ينبغي توزيع جزء منه على المستخدمين؟ يجدر التساؤل حول هذه القضايا.

Report this page